علم .. اجتهاد .. تفوق .. شهادة .... بسطة شاي .... ماذا بعد !؟
هكذا رفع مجموعة من الشباب الخريجين أصحاب الشهادات الدراسات العليا في قطاع غزة شعارهم، بعد أن حصلوا على الدرجات التعلمية العالية في العديد من الجامعات المحلية والدولية وباءت اّمالهم في الحصول على فرصة عمل من أجل حياة كريمة.
مبادرة إشعار هي عبارة عن مجموعة من الشباب الخريجين في قطاع غزة الذين فقدوا أملهم في الحصول على فرصة عمل او وظيفة تحقق لهم اّمالهم التي رسموها في بداية تعليمهم ودراستهم، فقاموا بافتتاح كشك الخريجين في مدينة غزة على مفترق الجامعات، في رسالة واضحة منهم إلى ضرورة حل مشكلة الخريج الفلسطيني التي تعتبر من الأساسيات التي تشكل خطر حقيقي على واقع المجتمع الفلسطيني والقضية، وأنه لابد من تعزيز صمود الشباب الفلسطيني من خلال خلق لهم حياة كريمة.
من ناحيته أكد يحيى النوري منسق مبادرة إشعار ان الشباب الفلسطيني من الضروري تحسين وضع الخريجين الفلسطيني واعتباره من الأولويات الأساسية التي لابد حلها من أجل الرقي في المجتمع الفلسطيني.
واعتبر النوري أن هذه الخطوة تأتي تذكيرا للقيادة الفلسطينية بأهمية حل قضية الخريجين، وإيصال لهم رسالة أن الخريجين يمتلكون العديد من الحلول التي بإمكانهم الحد من البطالة في قطاع غزة، وبالإمكان أخذ رأيهم للحد من هذه الإشكالية التي بدأت تتفاقم، وأنها ليس خطوة من أجل تكريس الانقسام وإيجاد المشاكل بقدر ما هي تذكير من أجل تبني مشاريع وبرامج للحد من مشكلة البطالة وخلق فرص عمل للخريجين.
هكذا رفع مجموعة من الشباب الخريجين أصحاب الشهادات الدراسات العليا في قطاع غزة شعارهم، بعد أن حصلوا على الدرجات التعلمية العالية في العديد من الجامعات المحلية والدولية وباءت اّمالهم في الحصول على فرصة عمل من أجل حياة كريمة.
مبادرة إشعار هي عبارة عن مجموعة من الشباب الخريجين في قطاع غزة الذين فقدوا أملهم في الحصول على فرصة عمل او وظيفة تحقق لهم اّمالهم التي رسموها في بداية تعليمهم ودراستهم، فقاموا بافتتاح كشك الخريجين في مدينة غزة على مفترق الجامعات، في رسالة واضحة منهم إلى ضرورة حل مشكلة الخريج الفلسطيني التي تعتبر من الأساسيات التي تشكل خطر حقيقي على واقع المجتمع الفلسطيني والقضية، وأنه لابد من تعزيز صمود الشباب الفلسطيني من خلال خلق لهم حياة كريمة.
من ناحيته أكد يحيى النوري منسق مبادرة إشعار ان الشباب الفلسطيني من الضروري تحسين وضع الخريجين الفلسطيني واعتباره من الأولويات الأساسية التي لابد حلها من أجل الرقي في المجتمع الفلسطيني.
واعتبر النوري أن هذه الخطوة تأتي تذكيرا للقيادة الفلسطينية بأهمية حل قضية الخريجين، وإيصال لهم رسالة أن الخريجين يمتلكون العديد من الحلول التي بإمكانهم الحد من البطالة في قطاع غزة، وبالإمكان أخذ رأيهم للحد من هذه الإشكالية التي بدأت تتفاقم، وأنها ليس خطوة من أجل تكريس الانقسام وإيجاد المشاكل بقدر ما هي تذكير من أجل تبني مشاريع وبرامج للحد من مشكلة البطالة وخلق فرص عمل للخريجين.



0 التعليقات:
Post a Comment