أدانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين سحب السلطة مشاريع قرارات إدانة
الاحتلال في منظمة اليونسكو، واصفة الاتفاق الذي عقد بواسطة أمريكية بين
الأردن والسلطة من جهة و"إسرائيل" من جهة أخرى بـ "اتفاق العار الجديد".
واستنكر مصدر مسئول في الحركة خلال تصريح صحافي وصل نسخة عنه الأربعاء، استمرار السلطة في نهج التفاوض "العقيم" الذي وفر الغطاء وهيئ للاحتلال فرصاً ومناخاً مشجعاً لتهويد المقدسات وانتهاك التراث الفلسطيني.
وقالت "إن صدور قرارات إدانة للاحتلال من قبل منظمة "اليونسكو" لا يلغي تكليف المنظمة لجاناً مختصة لمتابعة الشكاوى المرفوعة لها والقرارات التي صدرت عنها، وبالتالي فإن خطوة سحب مشاريع القرارات غير مبررة على الإطلاق".
وجددت الحركة تأكيدها على حق الشعب الفلسطيني في حماية مقدساته وتراثه، مؤكدة رفض الكل الفلسطيني للرضوخ للضغوط والإملاءات.
واستغربت الحركة حالة الصمت العربي والإسلامي تجاه هذه الخطوة المدانة والمرفوضة والتي تمت بالشراكة بين الأردن والسلطة الفلسطينية.
وطالبت حركة الجهاد جماهير الشعب الفلسطينية والأمة العربية والإسلامية برفض هذا الاتفاق الذي يراد تسويقه تحت عناوين "العمل على حماية القدس"، داعية لتحرك عربي وإسلامي جاد لحماية المقدسات ومواقع التراث الفلسطيني المهددة تحت واقع التزييف والشطب والسرقة الذي تفرضه سلطات الاحتلال بالقهر والقوة وبغطاء سياسي خبيث.
وكانت اتقفت "إسرائيل" صباح اليوم مع الأردن والسلطة الفلسطينية بوساطة أمريكية، على شطب مشاريع قرارات ضد الاحتلال كان من المفروض التصويت عليها اليوم لدى منظمة اليونسكو الدولية للتربية والعلوم والثقافة، مقابل السماح بوصول لجنة تحقيق من المنظمة الدولية إلى القدس للتحقيق من انتهاكات الاحتلال للتراث الإسلامي في المدينة.
واستنكر مصدر مسئول في الحركة خلال تصريح صحافي وصل نسخة عنه الأربعاء، استمرار السلطة في نهج التفاوض "العقيم" الذي وفر الغطاء وهيئ للاحتلال فرصاً ومناخاً مشجعاً لتهويد المقدسات وانتهاك التراث الفلسطيني.
وقالت "إن صدور قرارات إدانة للاحتلال من قبل منظمة "اليونسكو" لا يلغي تكليف المنظمة لجاناً مختصة لمتابعة الشكاوى المرفوعة لها والقرارات التي صدرت عنها، وبالتالي فإن خطوة سحب مشاريع القرارات غير مبررة على الإطلاق".
وجددت الحركة تأكيدها على حق الشعب الفلسطيني في حماية مقدساته وتراثه، مؤكدة رفض الكل الفلسطيني للرضوخ للضغوط والإملاءات.
واستغربت الحركة حالة الصمت العربي والإسلامي تجاه هذه الخطوة المدانة والمرفوضة والتي تمت بالشراكة بين الأردن والسلطة الفلسطينية.
وطالبت حركة الجهاد جماهير الشعب الفلسطينية والأمة العربية والإسلامية برفض هذا الاتفاق الذي يراد تسويقه تحت عناوين "العمل على حماية القدس"، داعية لتحرك عربي وإسلامي جاد لحماية المقدسات ومواقع التراث الفلسطيني المهددة تحت واقع التزييف والشطب والسرقة الذي تفرضه سلطات الاحتلال بالقهر والقوة وبغطاء سياسي خبيث.
وكانت اتقفت "إسرائيل" صباح اليوم مع الأردن والسلطة الفلسطينية بوساطة أمريكية، على شطب مشاريع قرارات ضد الاحتلال كان من المفروض التصويت عليها اليوم لدى منظمة اليونسكو الدولية للتربية والعلوم والثقافة، مقابل السماح بوصول لجنة تحقيق من المنظمة الدولية إلى القدس للتحقيق من انتهاكات الاحتلال للتراث الإسلامي في المدينة.
0 التعليقات:
Post a Comment